آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته
قرأت هذه آلگلمآت عن آلسعآدة
آعچپتني وآحپپت آن آنقلهآ لگم
آتمنى آن تنآل رضآگم
ومآ آلسعآدة في آلدنيآ سوى شپح ........يرچى فآن صآر چسمآً ملّه آلپشر
گآلنهر يرگض نحو آلسهل مگتدحآً .........حتّى آذآ چآءه يپطي ويعتگر
لم يسعد آلنآس آلآ في تشوّقهم .......... آلى آلمنيع فآن صآروآ په فتروآ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
قيل للسعآدة: أين تسگنين؟
قآلت: في قلوپ آلرآضين.
قيل: فپم تتغذين؟
قآلت: من قوة إيمآنهم.
قيل:فپم تدومين؟
قآلت: پحسن تدپيرهم.
قيل: فپم تستچلپين؟
قآلت: أن تعلم نفس أن لآ يصيپهآ إلآ مآ گتپ لهآ.
قيل: فپم ترحلين؟؟
قآلت: پآلطمع پعد آلقنآعة, و پآلحرص پعد آلسمآحة, و پآلهمّ پعد آلسرور, و پآلشگ پعد آليقين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
آلسعآدة آلحقيقية
هي آلتي ترتفع عن آلمحسوسآت
آلى أسمى شيء في آلوچود وهو آلروح
آلسعآدة آلتي نلمسهآ پأنآملنآ هي سعآدة مزيّفة
آلسعآدة آلحقيقية هي آلرآحة وآلطمأنينة
ولآ تدرگ آلآ پآلقرپ من آلله عز وچل ...............
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فمآ آلسعآدة في آلدنيآ سوى حلم .....نآء تضحّى له أيآمهآ آلآمم
فمن تألّم لم ترحم مضآضته .......ومن تچلّد لم تهزأپه آلقمم
وآن آردت قضآء آلعيش في دعة .....شعريّة لآ يغشى صفوهآ ندم
فآترگ آلى آلنآس دنيآهم وضچّتهم .....ومآ پنوآ لنظآم آلعيش أو رسموآ
وآچعل حيآتگ دوحآً مزهرآًنضرآً.......في عزلة آلغآپ ينمو ثمّ ينعدم
وآچعل ليآليگ أحلآمآًَ مغردةً ......آنّ آلحيآة ومآتدري په حلم !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رسآلة آپعثهآ عن آلسعآدة آلحقة
ويفتّش عنهآ چآهدآ
عليه پگتآپ آلله عزّوچل
وآتّپآع سنّة نپيّه آلگريم
ومصآحپة آلصآلحين